يونس
المحتويات
ﺍﻟﺸﺮﻃﻲ ﺑ ﻧﻈﺮﺓ ﺫﺍﺕ ﻣﻐﺰﻯ ﻭﺃﻛﻤﻞ _ ﺇﺯﺍﻱ ﻫﺠﻮﻡ ﺇﺭﻫﺎﺑﻲ ﻣﻦ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺪﺧﻞ ﺑﻴﺖ ﺯﻱ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﻷ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﺩﺍ
ﺿﻴﻖ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﻟﻴﺒﺘﺴﻢ ﺍﻷﺧﺮ ﻭﻳﻜﻤﻞ ﺣﺪﻳﺜﻪ
ﻣﻊ ﺇﻥ ﺍﻟﺠﺜﺚ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻭﺷﻬﺎ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺟﻮﻩ ﻣﺶ ﺑﺮﻩ .. ﻣﺶ ﺩﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ
ﺃﻧﺖ ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻮﺻﻞ ﻹﻳﻪ ..! ﺇﻥ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﺪﺑﺮ ﺃﻭ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﻧﺎ ﻟﻴﺎ ﻳﺪ ﻓﻴﻬﺎ
ﺣﻚ ﻃﺮﻑ ﺫﻗﻨﻪ ﻭﻗﺎﻝ _ ﺃﻧﺎ ﻣﻘﻮﻟﺘﺶ ﻛﺪﺍ .. ﺃﻧﺎ ﺑﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺣﺼﻞ ﻣﻦ ﺟﻮﻩ ﻣﺶ ﻣﻦ ﺑﺮﻩ ﻭﺩﺍ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺇﻧﻪ ﺩﺧﻞ ﺑ ﺣﺮﻓﻴﺔ
ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺇﻧﻪ ﻣﺘﺪﺭﺏ ﻛﻮﻳﺲ ﺇﻥ ﻳﺪﺧﻞ ﻓ ﻓﻴﻼ ﺯﻱ ﻓﻴﻠﺘﻚ ﻷ ﻭﻣﻌﺎﺩ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻬﻤﺔ .. ﺩﺍ ﻣﻴﺪﻟﺶ ﻏﻴﺮ ﻉ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺇﻧﻪ ﻣﺘﺮﺗﺐ .. ﺃﻭ ...
ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻤﻞ ﻋﺒﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺛﺎﺭﺕ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻴﻬﺘﻒ ﺑ ﺗﺴﺎﺅﻝ
ﺃﻭ ﺇﻳﻪ ﻛﻤﻞ ﻳﺎ ﺣﻀﺮﺓ ﺍﻟﻈﺎﺑﻂ
ﻫﺰ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻛﺘﻔﻴﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺑ ﻓﺘﻮﺭ _ ﻭﺩﺍ ﺷﺊ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﻣﻴﻦ ﻣﻠﻮﺵ ﻋﺪﺍﻭﺓ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﻧﻔﻰ ﺑ ﺭﺃﺳﻪ ﺳﻠﺒﺎ ﻭﻗﺎﻝ _ ﻷ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻞ ﻛﺪﺍ ﻟﻴﻪ ﻋﺪﺍﻭﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻌﺎﻙ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﺩﻳﺔ
ﻣﺴﺢ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻪ ﻭﺗﺴﺎﺀﻝ _ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻢ ﻗﺼﺪﻙ ﺇﻳﻪ ..!! ﺩﺍ ﺣﺎﺩﺙ ﺇﺭﻫﺎﺑﻲ ﻋﺎﺩﻱ
ﻛﺪﺏ .. ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺇﺗﻘﺎﻝ ﻛﺪﺏ ﺩﺍ ﻣﺶ ﺣﺎﺩﺙ ﺇﺭﻫﺎﺑﻲ ﻋﺎﺩﻱ
ﻟﻢ ﻳﺮﻣﺶ ﻟﻌﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺟﻔﻦ ﻭﺗﺴﺎﺀﻝ ﺑ ﺟﻤﻮﺩ _ ﻭﺣﻀﺮﺗﻚ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻨﻴﻦ !
ﺇﺑﺘﺴﻢ ﻣﻦ ﺯﺍﻭﻳﺔ ﻓﻤﻪ ﻭﺃﺟﺎﺏ _ ﺍﻟﻤﺬﻳﻌﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺑﺘﺮﻣﺶ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺩﺍ ﻳﺪﻝ ﻉ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﺇﺗﻨﻴﻦ .. ﻳﺎ ﺇﻣﺎ ﺣﺪ ﻣﺤﻔﻈﻬﺎ ﺍﻟﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ﺩﻭﻝ ﺃﻭ ﻣﺘﻮﺗﺮﺓ ..
ﺑﺲ ﺭﺍﺋﻲ ﻛ ﻇﺎﺑﻂ .. ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﺗﻨﻴﻦ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ...
ﺭﻣﻘﻪ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑ ﻧﺎﺭﻳﺔ ﺗﺠﺎﻫﻠﻬﺎ ﺍﻟﺸﺮﻃﻲ .. ﺍﻟﺬﻱ ﺇﻋﺘﺪﻝ ﻓﻲ ﻭﻗﻔﺘﻪ ﻭﺗﺸﺪﻕ ﺑ ﻧﺒﺮﺓ ﺟﺎﻓﺔ
ﺃﻧﺎ ﻫﺴﻴﺒﻚ ﺗﻌﻴﺪ ﺣﺴﺒﺎﺗﻚ ﻭﺗﻔﻜﺮ ﻓ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﻮﻟﺘﻪ .. ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻔﻜﺮ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺃﻗﺪﺭ ﺃﻧﻘﺬ ﺧﻄﻴﺒﺘﻚ ﻣﻦ ﺇﻳﺪ ﺍﻟ .. ﺍﻹﺭﻫﺎﺑﻲ
ﻗﺎﻝ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺑ ﺳﺨﺮﻳﺔ ﻭﺗﻘﺪﻡ ﺧﻄﻮﺗﺎﻥ ﺛﻢ ﺇﺳﺘﺪﺍﺭ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻭﻗﺎﻝ
ﻭﺻﻼ ﺃﻣﺎﻡ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻮﺳﻂ ﺑﻠﺪﺓ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺣﺎﺕ .. ﻫﻤﺴﺖ ﺑﺘﻮﻝ ﺑ ﻧﺰﻕ
ﻫﻮ ﺇﺣﻨﺎ ﻫﻨﻘﻌﺪ ﻓ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺩﺍ !
ﺃﺟﺎﺏ ﻫﻮ ﺑ ﺳﺨﺮﻳﺔ _ ﻷ ﻫﻨﻘﻒ ﻓﻴﻪ
ﻣﺎ ﺗﺒﻄﻞ ﺳﺌﺎﻟﺔ ﻭ ﺗﺮﺩ ﻋﻠﻴﺎ ﺯﻱ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﺑ ﺳﺨﻂ ﻋﻠﻰ ﺳﺨﺮﻳﺘﻪ ﻣﻨﻬﺎ .. ﻟﻴﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑ ﺗﻬﻜﻢ
ﻟﻤﺎ ﺗﺴﺄﻟﻲ ﺯﻱ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻷﻭﻝ .. ﺇﻧﻜﺘﻤﻲ ﺑﻘﻰ ﺇﺣﻨﺎ ﺩﺍﺧﻠﻴﻦ
ﺻﻤﺘﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﻀﺾ ﻭﻟﻢ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻣﻘﻪ ﺑ
ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺳﺎﺧﻄﺔ ﻭﻣﻤﺘﻌﻀﺔ ﻣﻦ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺴﻤﺞ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻒ ﺑ ﺟﺎﻧﺒﻬﺎ ...
ﺛﻮﺍﻥ ﻭﺩﻟﻒ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .. ﻭﻣﺎ ﺃﻥ ﺩﻟﻔﻮﺍ ﺣﺘﻰ ﺇﻧﺪﻓﻊ ﻣﻦ ﻓﻴﻪ ﻳﺮﺣﺐ ﺑ ﻳﻮﻧﺲ ﺑ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺣﻤﻴﻤﻴﺔ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﺇﺑﻨﺎ ﻟﻬﻢ .. ﺗﻌﺠﺒﺖ ﺑﺘﻮﻝ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺪﻭﻡ .. ﺳﺎﺭﺕ ﻧﺎﺣﻴﺘﻬﻢ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻭﻗﻔﺖ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﻝ ﺑ ﺃﻣﺮ
ﺳﻠﻤﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ
ﻫﺎﺍﺍﻩ
ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﺑ ﺑﻼﻫﺔ .. ﻟﻴﺰﺟﺮﻫﺎ
ﻣﻔﻴﺶ ﻫﺎﺍﺍﻩ
ﺭﻣﻘﺘﻪ ﻫﻰ ﺑ ﺿﻴﻖ .. ﻟﺘﻀﺤﻚ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﺑ ﻣﺮﺡ
ﺑﺮﺍﺣﺔ ﻳﺎ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺶ ﻫﻴﻚ .. ﻻ ﺗﺮﻋﺐ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ .. ﻛﻮﻥ ﺣﻠﻴﻢ ﻣﻌﻬﺎ .. ﺃﻧﺖ ﺑﺪﻙ ﺗﺮﻳﺪ ﺇﻳﺎﻫﺎ ﺗﻜﺮﻫﻚ !!
ﺇﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﺘﻮﻝ ﺑ ﺑﺸﺎﺷﺔ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻟﺘﻤﻴﻞ ﻭﻗﺎﻟﺖ _ ﻣﺶ ﺑﺘﺮﻋﺐ ﻣﻨﻪ ﻳﺎ ﺣﺎﺟﺔ .. ﻫﻮ ﻣﻴﻘﺪﺭﺵ ﺃﺻﻼ ﻳﻌﻤﻞ ﺣﺎﺟﺔ
ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺑ ﻫﻤﺲ ﻟﺘﻀﺤﻚ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﺑ ﻫﻤﺲ ﻣﻤﺎﺛﻞ
ﻭﻟﻴﺶ ﻋﻢ ﺗﺠﻮﻟﻲ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺑﻬﻤﺲ ﻫﻴﻚ ..!! ﺃﻧﺘﻲ ﻣﺮﺓ ﺟﻮﻳﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺗﺠﻮﻟﻲ ..
ﺇﺑﺘﻌﺪﺕ ﺑﺘﻮﻝ ﻭﻫﻰ ﺗﻀﺤﻚ ﺑ ﺗﻮﺗﺮ .. ﻭﻟﻢ ﺗﺮﺩ .. ﺭﺑﺘﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻨﺘﻬﺎ ﺑ ﺣﻨﻮ ﺛﻢ ﻫﺘﻔﺖ ﺑ ﺻﺮﺍﻣﺔ
ﻳﻼ ﻳﺎ ﺻﺠﺮ ﺗﻌﻮﺍ ﺗﻌﺎﻟﻮﺍ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺎﻛﻠﻮﺍ
ﻭﺿﻊ ﻳﻮﻧﺲ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺪﺗﻪ ﻭﻫﺘﻒ ﺑ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ _ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺶ ﻫﻘﺪﺭ ﻳﺎ ﺃﻡ ﻋﻮﺍﺩ ﻋﻤﻲ ﻗﺎﻡ ﺑﺎﻟﻮﺍﺟﺐ ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ
.. ﺣﺘﻰ ﻣﻔﻴﺶ ﻣﻜﺎﻥ ﺃﺣﻂ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﺎﻳﺔ
ﺿﺤﻜﺖ .. ﻭﻋﻘﺒﺖ ﺑ
ﻃﻴﺐ ﻫﻼ ﻓﻮﺗﻮﺍ ﻉ ﻏﺮﻓﺘﻚ ﻳﺎﻟﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﺗﻨﺎﻡ ﻓﻴﻬﺎ ﺟﺒﻞ ﻗﺒﻞ .. ﻭﺃﻧﺎ ﺷﻮﻱ ﻭﺭﺍﺡ ﺃﺑﻌﺘﻠﻚ ﻫﺪﻣﺎﺕ ﻳﺎ ﺑﻨﻴﺘﻲ ..
ﺗﺴﻠﻤﻲ ﻳﺎ ﺣﺎﺟﺔ ..
ﻫﺘﻒ ﺃﺑﻮ ﻋﻮﺍﺩ _ ﻳﻼ ﻳﻼ .. ﺇﺳﺘﺮﻳﺤﻮﺍ ..
ﺃﻣﺎﺀ ﻳﻮﻧﺲ ﺑ ﺭﺃﺳﻪ ﺛﻢ ﺑﺘﻮﻝ ﻭﺳﺤﺒﻬﺎ ﺧﻠﻔﻪ ﻭﺻﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻤﻜﺚ ﺑﻬﺎ ﻗﺒﻼ ...
ﺩﻟﻒ ﻋﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﻣﺒﺘﺴﻢ ﺍﻟﺜﻐﺮ .. ﺭﺁﻩ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺩﺗﻪ ﺍﻟﻤﺘﺠﻬﻤﺔ ﺩﺍﺋﻤﺎ .. ﻓ ﺳﺄﻟﻪ ﺭﻓﻌﺖ ﺑ ﺗﻌﺠﺐ
ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻀﺤﻚ ﻳﺎ ﻋﺪﻱ !
ﺇﺗﺴﻌﺖ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻪ ﻭﺇﺗﺠﻪ ﺇﻟﻰ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻗﺎﺋﻼ ﺑ ﻧﺒﺮﺓ ﺳﻌﻴﺪﺓ _ ﻃﺒﻌﺎ ﻳﺎ ﺳﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪ .. ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﺇﺗﻄﻤﻨﺖ ﻉ ﻳﻮﻧﺲ
ﺇﺯﺩﺍﺩﺕ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺭﻓﻌﺖ ﻭﺳﺄﻟﻪ ﺑ ﻧﺒﺮﺓ ﻣﺮﺗﻌﺸﺔ
ﻳﻌﻨﻲ ﺇﻳﻪ !!
ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻭﺭﺑﺖ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺑ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ
ﻳﻌﻨﻲ ﺇﺑﻨﻚ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﺯﻱ ﺍﻟﻔﻞ ﻳﺎ ﺣﺞ
متابعة القراءة